اليوم أصبح بيننا
لقاء متجدد
ظهر من الوهلة الاولى
أنه قد يكون
مثل أي لقاء آخر ...
أما الآن فتتملكني حيرة ....
تحرك ببالي آلاف الاسئلة
...ترى ما هو داك الشعور النابغ ...
فلما كنا معا على الطريق
و أمسكت بدراعي...
أحسست بشئ ...
يشبه طعم الحريق...
و لما همست بتلك الكلمة
أحسست أني ضائع بين الكلمات
...ولما أمعنت النظر في عينيها
وجدتها سماء
تسكنها آلاف النجمات...
نعم هي معدبتي
و كلماتها متاهة عقلي...
أما هي فتبقى قصر روحي
الدي أدخله للحظات
تم أعود الى بيتي البسيط
و لا شئ معي سوى أحلام
وردية ...
هي عنواني وجعلتني